لا يزال سرطان الرئة القاتل الرئيسي للسرطان, اكتشفت مرة واحدة, كان الوقت قد فات. بحث جديد يشير إلى أن ملف مسحة الأنف يمكن أن تحدد بدقة ما إذا كان المريض مصابًا بسرطان الرئة.
خضع العديد من المرضى الذين تم تشخيص إصابتهم بالحميدة لإجراءات طبية جائرة, مثل خزعة الرئة الجراحية, CT. لكن الدراسة الجديدة وجدت أداة جينومية من شأنها أن تسمح للأطباء بتشخيص ما إذا كان المرضى يعانون من آفة خبيثة عن طريق استخدام مسحة الأنف ببساطة..
تم مد مدخني الخلايا الظهارية في مجرى الهواء الأنفي إلى الأنف, ومسحات الأنف قد تحتوي على مؤشرات حيوية لسرطان الرئة. وجدنا أن التعبير الجيني الظهاري للأنف يمكن أن يكشف عن حالة السرطان بشكل مستقل عن عوامل الخطر السريرية القياسية, مما يشير إلى أن التعبير الجيني الظهاري للأنف قد يساهم في اختبار سرطان الرئة, وأن عينات الأنف يمكن جمعها بطريقة غير جراحية, مسحات أنف سهلة الاستخدام.
يمكن أن تساعد مسحات الأنف في تشخيص سرطان الرئة
مسحات البلعوم الأنفي